الخميس، 28 أغسطس 2014

تكبيــر الثـــدي

تكبيــر الثـــدي 


زيادة حجم الثدى :
فكرة العملية زيادة حجم الثدى بوضع جهاز تعويضى (Implant)تحت الجلد أو العضلات لأبراز الثدى زمن العملية:ساعة إلى ساعتين نوع التخدير: تخدير كلىّ خطوات العملي قبل العملية: الثدى قليل الحجم وغير بارز الفتح الجراحى من تحت الثدى وغير ظاهر تحت الثدى أو الأبط يوضع الجهاز تعويضى تحت الجلد أو العضلات
تعد عملية تكبير الثديين من العمليات المناسبة للنساء اللواتي يعتقدن أن حجم الثديين لديهن صغير جدا ولا يتناسق مع بقية الجسم. وتتم العملية بزيادة حجم الثديين عن طريق غرس مواد صناعية تحت الثدي. والنتيجة المثلى للعملية عادة هي زيادة حجم الثديين بمقدار درجة واحدة من مقاس حمالة الصدر مثلا من (B) إلى (C). ومن دواعي إجراء العملية تعويض الحجم المفقود من الثديين بعد الحمل والولادة أو عدم تساوي الثديين في الحجم أو تعويض الثدي بعد استئصاله جراحيا لأي سبب من الأسباب. ويستعمل السيليكون كمادة تعويضية في حوالي سبعة وتسعين بالمائة من حالات تكبير حجم الثديين، حيث يتم ادخالها تحت أنسجة الثدي. ورغم بعض المخاوف من أن بعض السيدات اللواتي ثم غرس مادة السيليكون في الثديين قد يتعرضن لبعض المشاكل في المفاصل أو الأنسجة الضامة إلا أن هذا لا يحدث علي الإطلاق والسيليكون الآن امن تماما ولا يسبب اي مشاكل.


حقن الدهون :

يؤدي الحقن بالدهون إلى تقلص التجاعيد وتخفيفها، وتستخرج هذه الدهون المراد حقنها من نفس جسم الشخص المريض، وبهذا لا تنتج حساسية أو أثار جانبية بخصوص تقبل الجسم لهذه الدهون، كما يمكن استخدام كميات أكبر من الدهون في الحقن، بعكس حقن أنواع أخرى من المواد مما يؤدي إلى الحصول على بشرة ناعمة. يؤدي حقن الدهون في الطبقات الداخلية (العميقة) للجلد في الوجه إلى تخفيف بروز العظام والنحول الذي يصاحب التقدم في العمر.
يعد الحقن بالدهون من الخيارات الأولى للعلاج عند الحاجة لتعبئة مساحات كبيرة - أكثر من 10 ملغم-. أن الدهون المحقونة لا تبقى في أماكنها أحياناً لفترات طويلة بعكس بعض المواد الأخرى فالجسم يمتص في العادة نصف كمية الدهون المحقونة خلال الستة أشهر الأولى بعد الحقن. وفي الغالب فإن بعض الدهون تبقى في مكانها بشكل دائم لدى جميع المرضى، وتختلف هذه النسبة من مريض لآخر، فإذا تم امتصاص كمية كبيرة من الدهون المحقونة، فمن الممكن إجراء الحقن مرة أخرى للوصول إلى الشكل المرغوب.

الألم المصاحب للعملية :

يختلف مقدار الألم المصاحب في عمليات الحقن خاصة والتجميل عامة من مريض لآخر، وبالرغم من هذا فإن الشعور بعدم الراحة الذي يرافق الحقن، غالباً ما يزول في معظم الحالات، لا يستخدم التخدير العام أثناء هذا العلاج، وهذا قد يؤدي أحيانا إلى ألم لدى بعض المرضى حسب الموقع الذي يتم به الحقن. فمثلاً، الحقن في الوجنتين والذقن والمنطقة - حول العينين - أقل ألماً من المنطقة التي تحيط الشفاه - والتي تعتبر من المناطق الحساسة في الجسد -. معظم المرضى يحصل لهم بعض انتفاخ واحمرار خلال الـ 48 ساعة التي تعقب عملية الحقن. إضافة إلى الشعور بالحكة وبعض من الشعور بعدم الراحة، وعند حقن الدهون بكمية كبيرة في الوجه، يدوم الانتفاخ من عدة أيام لعدة أسابيع في الحالات القصوى، وغالباً ما يقوم المرضى بطلب إعادة الحقن، وتختلف هذه النسبة من مريض لآخر، ويمكن أن يكون هناك حاجة للحقن من جديد لاستكمال تصحيح الترهل والتجاعيد.
بجانب الحقن بالدهون، هناك عدة طرق أخرى لعلاج مثل تلك الحالات مثل : الحقن بالبوتوكس والكولاجين. وفي بعض الحالات يعطي التقشير بالليزر والتنعيم الكريستالي أو التقشير الكيميائي نتيجة أفضل عند استخدامها لعلاج التجاعيد السطحية في البشرة. وتعتمد هذه الطريقة على إزالة الطبقة السطحية من الجلد مما يؤدي إلى ظهور خلايا جديدة شابة.الجدير بالذكر أنه يمكن أي من هذه الطرق استخدامها مع أسلوب حقن الدهون.

المخاطر والآثار الجانبية :


تعتبر العدوى أو الالتهابات إحدى أبرز المخاطر المقلقة المرافقة لعملية الحقن بالدهون.


للتواصل معنا عبر :

الموقع الخاص : www.yasserelsheikh.com


 الفيس بوك : https://www.facebook.com/DrYasserElsheikhClinic

 تويتر : https://twitter.com/drelsheikh2

 المدونة  : http://yasserelsheikh.blogspot.com/

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق